Top Ad unit 728 أ— 90

آخر الفيديوهات!

قصة محارم مولعه انا واخواتي

محارم مع اخواتي

محارم قصة ممتعه

محارم واحلي متعه اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع

أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة 

محارم غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتيالبنات عندما كنا 

صغار ،أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي . سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا 

في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بهالدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين 

وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلمالعائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني 

محارم أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى 

أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير .

قصة محارم ستجد باقي الاجزاء في قسم قصص

كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرقالنظر 

وهنا بدأت قصتي محارم الحقيقية . مشاعل : في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختيمشاعل في الصالون 

نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي محارم وفي اثناء الفلم كنتانظر إليها بشهوة فقد كانت 

تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئمحارم الصغير وتنوره سوداء تصل إلى 

ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنهاوتتفرج وتضع رجولها على رجوليوطيزها 

الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مشقادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد 

انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبيرنائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر 

كلسونها (محارم) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند 

النوم محارم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزهامحارم هنا كل جديد البكر وانا 

أحسس على طيزها بيدي اليمنىمحارم واضع يدي اليسرى علىزبي اجلخ وانا اضغط علىطيزها بقوه خفيفة 

حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولماحسيت اني بفضي رحت الحمام 

وكبيت وغسلت زبي ونمت ، محارم وفي يوم كنت خارج البيت ولمارجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام 

فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدتمشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك 

السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجمالليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، محارم وشلحت 

البنطلون الاسترتشوكلسونهاالابيض و آه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر 

كسها الصغير وبدأتتغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل 

الاسود الذييصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها 

تغسلهموكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدهالكي تنظفهم ،محارم ثم 

سمعت الباب يفتح جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاءالاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه 

المقابله لنا . وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتيلكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت 

تلبس بيجامه و احسس على صدرهامن فوق البلوزه واتلمس محارم ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل 

يدي من تحت البلوزه وتحتالسيتيانه واشدحلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون 

واتحسسه واضغطعليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس محارم ذاك الوردي البكر وادخل 

اصباعي بينشفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها 

وعلىشفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على محارم شفايفهاوخرجت 

إلى غرفتي ونمت .صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ، 

كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيهالراس على محارم عيني وابحث عنهم داخل 

الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصيرهي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط 

نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأولوكاني ابي اعرف مين هي ولاني كمايتصورون ما اشوف كنت 

امسكهم من المكان اللي يعجبنيمحارم ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجها واحسس 

على شفايفهاكأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق 

زبيبطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم محارم الان 

قصة محارم مشاعل وبعدين باقي الاخوات محارم ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض 

عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتىامسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي 

مين واتجه إلى صدرها وامسكبزازها واحسس عليهم والى وجها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى 

ان انتهينا من اللعبواخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون محارم ملابس واقذف 

منيي . في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه 

هي وابيوعبيروخلود إلى السوق محارم لشراء بعض الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج 

والاهتمام فيالبيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام 

استحموتعمدت ان انسى ملابسي على سريري محارم ، وبعد انتهائي من حماميصرخت مشاعل احضري 

ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالتطيب قلت افتحي الباب وحطيهم على 

الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) محارم واناوراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء 

الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون )وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي 

وانا وراء الستاره واطلع واهجمعليها وانامحارم عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع 

فيني وانا عاري وتشوفنيوتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من 

تحت السيتيانه رفعتيدها وقلت ماعمرك شفتي محارم واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك 

تشوفيني وانااشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه محارم ،قلت لا 

تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومهوبعدين يصير خير . 

غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرقوجلست جنبي قلت تشلحي 

انت أو انا قالت انت الأول قلت ايش تبي تشوفي محارم ، مادري أيشي ، في المدرسه صديقاتي دايما يتكلموا 

عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا ،(( أياشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض 

وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأهوكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا (( كم عمرك الان )) 14 سنه 

(( ينزل دم عليكي )) ، ايوه الدورهالشهريه من زمان ، (( طيب الان انتي محارم بلغتي و في سن المراهقه وانا 

اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع 

واعلمك) محارم) اخاف تفتحني وتصير مصيبه ، (( لا تخافي و**** ما اذيكي لو على جثتي ، تحبي انتالأول 

والا انا )) انت ،شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت 

كبار عشان الرضاعه دورك الان ، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك ، قالت طيبومسكتهم صغار وحلوين 

وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطهتبي كمان ، قالت ايوه وحاولت اذوق 

طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي منشفتها وهي محارم تغمض عينيها واحط شفايفي على 

شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائريواقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين 

شفايفها وهي تمصلساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على 

اطراف اذنها وجلست الحس محارم فيها وادخل لسانيداخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من 

تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا 

الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هيتلبسها الى ان وصلت الى “السنتيانة” فبدأت اقبل صدرها من خارج محارم 

السنتيانة وأدخلت يديخلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن 

السنتيانة كانتمن النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي 

وبرزامامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة محارم التي لم يلمسها احدمن قبل. 

فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في انيامص نهودها ومسكتهم 

بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحسحلمة وامسح باصابعي على 

الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها محارم وادخل لساني بينهاوالحس بين نهودها سدحتها على ظهرها 

وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنهاوانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها 

ونزعت كلسيونها الصغير المبلل محارم الذيلا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات 

كسها تذوقت العسل الذيبينشفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات 

كسها وهيتضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين 

شفراتمحارم كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط 

عليهبشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافهابشكل دائري 

وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني الي ها ضمتني على صدرها ، استمريت على هذا النحو حتى بدأت 

مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها محارم على زبي منخارج “الشورت” فنظرت الي 

بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي منخارج الشورت الذي بدأفي التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج 

منه منطلقا الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبيوبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس 

الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك ،بدنيا،بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من محارم فمها 

وقلت قبليهومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت 

لها:”يللا دخلي زبي جوا فمك محارم” فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس فيمص 

زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها:”ايش رأيك ادخله في 

طيزك؟” فخافت وقالت:” لأ محارم لأ، انا..انا.. ما اعرف..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها:” 

ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي ؟ محارم خليتك تحسيبإحساس جميل ولا لأ؟” فقالت:” حسيت بإحساس 

جميل بس ، انت بتقول انه فيه احساس تانيوانا خايفة منه” فقلت لها:” الإحساس التاني هو نفس الإحساس 

ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض” وبعد جهد من الإقناع والتوسل 

والقبلات محارم وافقت ،وقلبتها على بطنهاثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا 

لدرجة أنى أحسست أنىساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم 

لساني يريد أنيمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع 

وقتفوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليهووضعت 

الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم قلت هل محارمأخرجه؟ فقالت لا ودفعت 

ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردتأن أخرجه 

ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخلبالكامل فتوقفت قليلا، فقد 

أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية 

وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة .وهي تصرخ اه اه اه محارم لقد كان احساسا جميلا لا 

يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعربرغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ 

كميات كبيرة من المني الساخنعلى بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة 

بالغة كأنها تضعكريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم 

محارم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي 

وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا 

علىسريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز محارم 

الفرص كي نتمتعان كانت عجبتك القصة لا تنسي تشجيعنا بكومنت ستجد المزيد من قصة محارم في قسم القصص

ليست هناك تعليقات :

صور المظاهر بواسطة fpm. يتم التشغيل بواسطة Blogger.